فِيهَا فَٰكِهَةٌ وَٱلنَّخْلُ ذَاتُ ٱلْأَكْمَامِ
Feeha fakihatun waalnnakhlu thatu alakmami
والأرض وضعها ومهَّدها؛ ليستقر عليها الخلق. فيها فاكهة النخل ذات الأوعية التي يكون منها الثمر، وفيها الحب ذو القشر؛ رزقًا لكم ولأنعامكم، وفيها كل نبت طيب الرائحة.
وَٱلْحَبُّ ذُو ٱلْعَصْفِ وَٱلرَّيْحَانُ
Waalhabbu thoo alAAasfi waalrrayhani
والأرض وضعها ومهَّدها؛ ليستقر عليها الخلق. فيها فاكهة النخل ذات الأوعية التي يكون منها الثمر، وفيها الحب ذو القشر؛ رزقًا لكم ولأنعامكم، وفيها كل نبت طيب الرائحة.
فَبِأَىِّ ءَالَآءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ
Fabiayyi alai rabbikuma tukaththibani
فبأي نِعَم ربكما الدينية والدنيوية- يا معشر الجن والإنس- تكذِّبان؟ وما أحسن جواب الجن حين تلا عليهم النبي صلى الله عليه وسلم هذه السورة، فكلما مر بهذه الآية، قالوا: "ولا بشيء من آلائك ربَّنا نكذب، فلك الحمد"، وهكذا ينبغي للعبد إذا تليت عليه نعم الله وآلاؤه، أن يُقرَّ بها، ويشكر الله ويحمده عليها.
خَلَقَ ٱلْإِنسَٰنَ مِن صَلْصَٰلٍ كَٱلْفَخَّارِ
Khalaqa alinsana min salsalin kaalfakhkhari
خلق أبا الإنسان، وهو آدم من طين يابس كالفَخَّار، وخلق إبليس، وهو من الجن من لهب النار المختلط بعضه ببعض.
وَخَلَقَ ٱلْجَآنَّ مِن مَّارِجٍ مِّن نَّارٍ
Wakhalaqa aljanna min marijin min narin
خلق أبا الإنسان، وهو آدم من طين يابس كالفَخَّار، وخلق إبليس، وهو من الجن من لهب النار المختلط بعضه ببعض.
فَبِأَىِّ ءَالَآءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ
Fabiayyi alai rabbikuma tukaththibani
فبأي نِعَم ربكما- يا معشر الإنس والجن- تكذِّبان؟
رَبُّ ٱلْمَشْرِقَيْنِ وَرَبُّ ٱلْمَغْرِبَيْنِ
Rabbu almashriqayni warabbu almaghribayni
هو سبحانه وتعالى ربُّ مشرقَي الشمس في الشتاء والصيف، ورب مغربَيها فيهما، فالجميع تحت تدبيره وربوبيته.
فَبِأَىِّ ءَالَآءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ
Fabiayyi alai rabbikuma tukaththibani
فبأي نِعَم ربكما- أيها الثقلان- تكذِّبان؟
مَرَجَ ٱلْبَحْرَيْنِ يَلْتَقِيَانِ
Maraja albahrayni yaltaqiyani
خلط الله ماء البحرين - العذب والملح- يلتقيان. بينهما حاجز، فلا يطغى أحدهما على الآخر، ويذهب بخصائصه، بل يبقى العذب عذبًا، والملح ملحًا مع تلاقيهما.
بَيْنَهُمَا بَرْزَخٌ لَّا يَبْغِيَانِ
Baynahuma barzakhun la yabghiyani
خلط الله ماء البحرين - العذب والملح- يلتقيان. بينهما حاجز، فلا يطغى أحدهما على الآخر، ويذهب بخصائصه، بل يبقى العذب عذبًا، والملح ملحًا مع تلاقيهما.
Contact Us
Thanks for reaching out.
We'll get back to you soon.