وَٱلسَّمَآءَ رَفَعَهَا وَوَضَعَ ٱلْمِيزَانَ
Waalssamaa rafaAAaha wawadaAAa almeezana
«والسماء رفعها ووضع الميزان» أثبت العدل.
أَلَّا تَطْغَوْا۟ فِى ٱلْمِيزَانِ
Alla tatghaw fee almeezani
«ألا تطغوا» أي لأجل أن لا تجوروا «في الميزان» ما يوزن به.
وَأَقِيمُوا۟ ٱلْوَزْنَ بِٱلْقِسْطِ وَلَا تُخْسِرُوا۟ ٱلْمِيزَانَ
Waaqeemoo alwazna bialqisti wala tukhsiroo almeezana
«وأقيموا الوزن بالقسط» بالعدل «ولا تخسروا الميزان» تنقصوا الموزون.
وَٱلْأَرْضَ وَضَعَهَا لِلْأَنَامِ
Waalarda wadaAAaha lilanami
«والأرض وضعها» أثبتها «للأنام» للخلق الإنس والجن وغيرهم.
فِيهَا فَٰكِهَةٌ وَٱلنَّخْلُ ذَاتُ ٱلْأَكْمَامِ
Feeha fakihatun waalnnakhlu thatu alakmami
«فيها فاكهة والنخل» المعهود «ذات الأكمام» أوعية طلعها.
وَٱلْحَبُّ ذُو ٱلْعَصْفِ وَٱلرَّيْحَانُ
Waalhabbu thoo alAAasfi waalrrayhani
«والحب» كالحنطة والشعير «ذو العصف» التين «والريحان» الورق المشموم.
فَبِأَىِّ ءَالَآءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ
Fabiayyi alai rabbikuma tukaththibani
(فبأي آلاء) نعم (ربكما) أيها الإنس والجن (تكذبان) ذكرت إحدى وثلاثين مرة، والاستفهام فيها للتقرير لما روي الحاكم عن جابر قال: "" قرأ علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم سورة الرحمن حتى ختمها، ثم قال: مالي أراكم سكوتا، لَلْجن كانوا أحسن منكم ردا ما قرأت عليهم هذه الآية من مرة (فبأي آلاء ربكما تكذبان) إلا قالوا: ولا بشيء من نعمك ربنا نكذب فلك الحمد "".
خَلَقَ ٱلْإِنسَٰنَ مِن صَلْصَٰلٍ كَٱلْفَخَّارِ
Khalaqa alinsana min salsalin kaalfakhkhari
«خلق الإنسان» آدم «من صلصال» طين يابس يسمع له صلصلة، أي صوت إذا نقر «كالفخار» وهو ما طبخ من الطين.
وَخَلَقَ ٱلْجَآنَّ مِن مَّارِجٍ مِّن نَّارٍ
Wakhalaqa aljanna min marijin min narin
«وخلق الجان» أبا الجن وهو إبليس «من مارج من نار» هو لهبها الخالص من الدخان.
فَبِأَىِّ ءَالَآءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ
Fabiayyi alai rabbikuma tukaththibani
«فبأي آلاء ربكما تكذبان».
Contact Us
Thanks for reaching out.
We'll get back to you soon.