Baca Surah Tahadengan terjemahan
فَتَوَلَّىٰ فِرْعَوْنُ فَجَمَعَ كَيْدَهُۥ ثُمَّ أَتَىٰ
Fatawalla firAAawnu fajamaAAa kaydahu thumma ata
«فتولى فرعون» أدير «فجمع كيده» أي ذوي كيده من السحرة «ثم أتى» بهم الموعد.
قَالَ لَهُم مُّوسَىٰ وَيْلَكُمْ لَا تَفْتَرُوا۟ عَلَى ٱللَّهِ كَذِبًا فَيُسْحِتَكُم بِعَذَابٍ وَقَدْ خَابَ مَنِ ٱفْتَرَىٰ
Qala lahum moosa waylakum la taftaroo AAala Allahi kathiban fayushitakum biAAathabin waqad khaba mani iftara
«قال لهم موسى» وهم اثنان وسبعون مع كل واحد حبل وعصا «ويلكم» أي ألزمكم الله الويل «لا تفتروا على الله كذبا» بإشراك أحد معه «فيُسحتكم» بضم الياء وكسر الحاء وبفتحهما أي يهلككم «بعذاب» من عنده «وقد خاب» خسر «من افترى» كذب على الله.
فَتَنَٰزَعُوٓا۟ أَمْرَهُم بَيْنَهُمْ وَأَسَرُّوا۟ ٱلنَّجْوَىٰ
FatanazaAAoo amrahum baynahum waasarroo alnnajwa
«فتنازعوا أمرهم بينهم» في موسى وأخيه «وأسرُّوا النجوى» أي الكلام بينهم فيهما.
قَالُوٓا۟ إِنْ هَٰذَٰنِ لَسَٰحِرَٰنِ يُرِيدَانِ أَن يُخْرِجَاكُم مِّنْ أَرْضِكُم بِسِحْرِهِمَا وَيَذْهَبَا بِطَرِيقَتِكُمُ ٱلْمُثْلَىٰ
Qaloo in hathani lasahirani yureedani an yukhrijakum min ardikum bisihrihima wayathhaba bitareeqatikumu almuthla
«قالوا» لأنفسهم «إن هذان» وهو موافق للغة من يأتي في المثنى بالألف في أحواله الثلاث ولأبي عمرو: هذين «لساحران يريدان أن يخرجاكم من أرضكم بسحرهما ويذهبا بطريقتكم المثلى» مؤنث أمثل بمعنى أشرف أي بأشرافكم بميلهم إليهما لغلبتهما.
فَأَجْمِعُوا۟ كَيْدَكُمْ ثُمَّ ٱئْتُوا۟ صَفًّا وَقَدْ أَفْلَحَ ٱلْيَوْمَ مَنِ ٱسْتَعْلَىٰ
FaajmiAAoo kaydakum thumma itoo saffan waqad aflaha alyawma mani istaAAla
«فأجمعوا كيدكم» من السحر بهمزة وصل وفتح الميم من جمع أي لمَّ وبهمزة قطع وكسر الميم من أجمع أحكم «ثم أئتوا صفا» حال أي مصطفين «وقد أفلح» فاز «اليوم من استعلى» غلب.
قَالُوا۟ يَٰمُوسَىٰٓ إِمَّآ أَن تُلْقِىَ وَإِمَّآ أَن نَّكُونَ أَوَّلَ مَنْ أَلْقَىٰ
Qaloo ya moosa imma an tulqiya waimma an nakoona awwala man alqa
«قالوا يا موسى» اختر «إما أن تُلقيَ» عصاك أولا «وإما أن نكون أول من ألقى» عصاه.
قَالَ بَلْ أَلْقُوا۟ فَإِذَا حِبَالُهُمْ وَعِصِيُّهُمْ يُخَيَّلُ إِلَيْهِ مِن سِحْرِهِمْ أَنَّهَا تَسْعَىٰ
Qala bal alqoo faitha hibaluhum waAAisiyyuhum yukhayyalu ilayhi min sihrihim annaha tasAAa
«قال بل ألقوا» فألقوا «فإذا حبالهم وعصيهم» أصله عصوو قبلت الواوان ياءين وكسرت العين والصاد «يخيل إليه من سحرهم أنها» حيات «تسعى» على بطونها.
فَأَوْجَسَ فِى نَفْسِهِۦ خِيفَةً مُّوسَىٰ
Faawjasa fee nafsihi kheefatan moosa
«فأوجس» أحس «في نفسه خيفة موسى» أي خاف من جهة أن سحرهم من جنس معجزته أن يتلبس أمره على الناس فلا يؤمنوا به.
قُلْنَا لَا تَخَفْ إِنَّكَ أَنتَ ٱلْأَعْلَىٰ
Qulna la takhaf innaka anta alaAAla
«قلنا» له «لا تخف إنك أنت الأعلى» عليهم بالغلبة.
وَأَلْقِ مَا فِى يَمِينِكَ تَلْقَفْ مَا صَنَعُوٓا۟ إِنَّمَا صَنَعُوا۟ كَيْدُ سَٰحِرٍ وَلَا يُفْلِحُ ٱلسَّاحِرُ حَيْثُ أَتَىٰ
Waalqi ma fee yameenika talqaf ma sanaAAoo innama sanaAAoo kaydu sahirin wala yuflihu alssahiru haythu ata
«وألقِ ما في يمينك» وهي عصاه «تَلْقَف» تبتلع «ما صنعوا إنما صنعوا كيد ساحر» أي جنسه «ولا يفلح الساحر حيث أتى» بسحره فألقى موسى عصاه فتلقَّفت كل ما صنعوه.
Contact Us
Thanks for reaching out.
We'll get back to you soon.